حقق الناتج المحلي الاجمالي البرازيلي أكبر تقدم له منذ العام 2021، حيث كان النمو في كل من الصناعة والبناء والاستهلاك المنزلي إحدى دوافع هذا التقدم. ومع أدنى معدل بطالة في التاريخ، أنفق البرازيليون أكثر.
الاقتصاد
خلال فعالية للغرفة العربية البرازيلية، قام كبير الخبراء الاقتصاديين في بنك BTG Pactual مانسويتو الميدا بتقديم تقييم للسيناريو العالمي، كما سلط الضوء على قطاع الضرائب في البرازيل. من ناحيتها، استعرضت الرئيسة التنفيذية لبنك أبو ظبي الأول لمنطقة أميركا اللاتينية، أنجيلا مارتينز رؤية مجتمع الاعمال العربي للبرازيل.
حقق الناتج المحلي الإجمالي لهذا البلد العربي نمواً بشكل رئيسي في أداء النشاطات غير النفطية. كما كان أداء قطاع الصناعات التحويلية جيداً، كذلك كل من القطاع المالي وقطاع التأمين والنشاطات المهنية والعلمية والتقنية والنقل، والتخزين والمعلومات والاتصالات.
وفقاً لتحليل لصندوق النقد الدولي، يعود هذا النمو في الاقتصاد لأعمال مثل توليد الطاقة والبناء كما يرتبط بالسلام الذي تحقق في إثيوبيا في العام 2022. حيث لا يخلو ها البلد من التهديدات الخارجية.